][][§¤°^°¤§][][بسم الله الرحمن الرحيم ][][§¤°^°¤§][][
بالتأكيـد الحديث عن الصداقة صعب و معقد .. فهو تماما كالحديث عن الحب .. لأن الصداقة نوع من الحب ..
لها أكثر من تعريف .. و كل انسان يراها بزواية قد تختلف عن سواه ..
و لكن ..
الصديق الحقيقي .. هو من يكون مرسى لصديقه عندما يحتاجه ..
الصديق الحقيقي .. يقدم مصلحة صديقه على كل مصالحه الشخصية ..
الصديق الحقيقي .. نجده دوما يبادر الى السؤال عنا .. يهتم فعلا لأمرنا ..
الصديق الحقيقي .. دوما يرفع من معنوياتنا ... يحاول دفعنا للأمام ..
الصديق الحقيقي .. يغفر لنا كل خطايانا .. لا يتوقف عند أول خطأ منا ..
الصديق الحقيقي .. يشعر بما نشعر به .. و دون أن نشكو له ..
الصديق الحقيقي .. معنى رائــــــــــع ... و لكن أكاد أجزم أنه انقرض .. أو يكاد أن يختفي ..
قد نجد نماذج تمثل الصداقة الحقيقية ... و لكنها نادرة فعلا .. قد نحسن الظن في شخص مــا .. فنعتقد أنه قادر على تعويض غياب الأصدقاء في حياتنا .. بل إننا قد نمنحه صفة الصديق الوفي الحقيقي ..
و عند أول هزة .. نصطدم بحقيقته .. فهو لا يختلف عن البقية ..
باعتقادي إن تمضية العمر وحيدا .. و البعد عن تكوين مثل هذه الصداقات .. هو أفضل من أن نزيد همومنا بهموم صدماتنا في من اعتقدنا للحظة أنهم قد يفهمون مشاعرنا ... و يستطيعون أن يقفوا الى جانينا كما وقفنا الى جانبهم ..
قد يكون هذا الكلام فيه نوع من التشاؤم ... و لكنها الحقيقة و يجب أن نعترف ..
@~~تقبلوا تحياتي اسيرة الصمت~~@
بالتأكيـد الحديث عن الصداقة صعب و معقد .. فهو تماما كالحديث عن الحب .. لأن الصداقة نوع من الحب ..
لها أكثر من تعريف .. و كل انسان يراها بزواية قد تختلف عن سواه ..
و لكن ..
الصديق الحقيقي .. هو من يكون مرسى لصديقه عندما يحتاجه ..
الصديق الحقيقي .. يقدم مصلحة صديقه على كل مصالحه الشخصية ..
الصديق الحقيقي .. نجده دوما يبادر الى السؤال عنا .. يهتم فعلا لأمرنا ..
الصديق الحقيقي .. دوما يرفع من معنوياتنا ... يحاول دفعنا للأمام ..
الصديق الحقيقي .. يغفر لنا كل خطايانا .. لا يتوقف عند أول خطأ منا ..
الصديق الحقيقي .. يشعر بما نشعر به .. و دون أن نشكو له ..
الصديق الحقيقي .. معنى رائــــــــــع ... و لكن أكاد أجزم أنه انقرض .. أو يكاد أن يختفي ..
قد نجد نماذج تمثل الصداقة الحقيقية ... و لكنها نادرة فعلا .. قد نحسن الظن في شخص مــا .. فنعتقد أنه قادر على تعويض غياب الأصدقاء في حياتنا .. بل إننا قد نمنحه صفة الصديق الوفي الحقيقي ..
و عند أول هزة .. نصطدم بحقيقته .. فهو لا يختلف عن البقية ..
باعتقادي إن تمضية العمر وحيدا .. و البعد عن تكوين مثل هذه الصداقات .. هو أفضل من أن نزيد همومنا بهموم صدماتنا في من اعتقدنا للحظة أنهم قد يفهمون مشاعرنا ... و يستطيعون أن يقفوا الى جانينا كما وقفنا الى جانبهم ..
قد يكون هذا الكلام فيه نوع من التشاؤم ... و لكنها الحقيقة و يجب أن نعترف ..
@~~تقبلوا تحياتي اسيرة الصمت~~@