( الَسْلاََمْ عِلَيِكمَ وِرحَمةَِ الِلَهْ وِبركآتِهَ )
أهِلنَ وِسهِلنَ بِ آلِ مجِيدَِ وِجمهوريَِ الرآقيَِ ( جِمهورَِ مِجيدَِ )
نِدِخلَِ بِ موَضوعنآَِ أحبتيَِ "
عبدِالِمجيدَِ أنت أنسآنََِِ خِلوقَِ جداً والعنوآنَِ هذآَِ لِيشدَِ الأعضآءَِ فقطَِ ! . . .
اِلبِعضِ يِقولَِ بأن شَخصِيهَِ م : عبدَِ المِجيدَِ الفوزآنَِ
تِتمآلكَِ بِ الغرورَِ ! والِبعضَِ منهمَِ يدآفعَِ عنهَِ ويِقولَِ مجِيدَِ ليسَِ
بِمغرورَِ والبعضَِ يقولَِ مغِرورَِ ويسِتآهلَِ هُنآ الِجِميعََِ أتفقوَِ بأنهَِ مغرورَِ لمِآذآَ
حتَىَِ اللذوِنَِ يوآيدونهَِ ! أنآ أقولَِ هُناعبِدالمِجيدَِ أنسآنَِ ليسَِ بِ [ المغرور ]
نِعِمَ هذآَِ غيرَِ صحيحَِ !
عبدالمِجيدَِ أنسانَِ من عآلمَِ خآصَِ عبدالِمجيدَِ أنسآنَِ يمِتلكَِ لآَِ
أدريَِ كيفَِ أصُيغها روحَِ رآقيِهَ
نسِتِطيعَِ أنَِ نِقولَِ روحَِ سآميهَِ لآ فِيَ كلآمهَِ فيَِ أيَ برنآمجَِ سوآ عِملَِ
هوَِ بتقديمِهآ أو كآنَِ ضيفَِ فيهآ لآ مِعَ مِعآملتِهَِ
منَِ الآخريِنَِ وِكمَِ قلَِ : ( فِآنآ م زِلتَِ فيَِ بِدآيهَِ الطِريقَِ وأعرفَِ أن جِمهوريَِ هوَِ صآحِبَِ الِفضلَِ عليَِ بعدَِ اللهَِِ
ووِقِفِتهمَِ لنَِ أنسآهآَِ أبداً مآحِييتَِ , وِرغمَِ الِمنآفِسهَِ اِللتيَِ تِشَهدهآَِ الِسآحهَِ إلآَِ أننَِ أكِتشفتَِ فيَِ الِمهرجآنآتَِ الآخِيرهَِ
أن ليَِ جمهوراً خآصاًِ يتآبعِنيَِ ويحرصَِ علىَِ التوآجدَِ فيَِ الأيآمَِ الِلتيَِ أكونَِ حآضراً فِيهآَِ
وِهوَِ جمهِورَِ يِبآدلنيَِ الِحبَِِ وِلآ يمكنَِ أن أخِسرَِ هذآَِ الِجمهورَِ الرآئعَِ و كلِمآَِ رأيتَِ حمآسهمَِِ أزددِتَِ تِعلقاً بهمَِ )
م شآءَِ للهَِ أنسآنَ فيَِ قمهَِ الأخلآقَِ وألتوآضعَِ والأدبْ , هلَِ عبد الِمجيد ِمغرورَِ !
لآ أظنَِ ذآكَِ أبدآَِ ’ ونعِمَِ نِحُنِ وبِ الأخصَِ والديِ يِحرصَِ عِلىَِ الحضورَِ أن كآنَِ هنآلكَِ الِوقت الكآفيَِ لديهَِ للحِظورَِ , عبدالمِجيدَِ نِحنُِ نِحرصَِ وِانِتَِ أخِيَِ تِستآهلِ هِذآَِ الحرصَِ علىَِ روِحكَِ الطيبهَِ لنَِ أتِكلمَِ هُنآَِ كثيراً ! , كِلمِهَِ أخيرهَِ " عبِدَِ الِمجيدَِ اللِهَِ يِثبتِكَِ علىَِ طريقكَِ اللذيَِ سِلكتَهَِ طِريقَِ أعلآمنآَِ الرآقيْ
" الأعلآمِ المحآفظَِ , وِبِ التِوفيقَِ لكَِمَِ دِوماَ أخي ِ *عِبدَِ المِجيدَِ * وِدِربكِمَِ ِملئَِ بِ النجآحآتَِ والأبدآعآتَِ الِمتوآصلهَِ "
_ دِمتمَِ بِحفظَِ اللهَِ ورعآيتهَِ جِميعاً . . .
تِحِيآتيَ "اخوكم : مجيد الفوزان "
أهِلنَ وِسهِلنَ بِ آلِ مجِيدَِ وِجمهوريَِ الرآقيَِ ( جِمهورَِ مِجيدَِ )
نِدِخلَِ بِ موَضوعنآَِ أحبتيَِ "
عبدِالِمجيدَِ أنت أنسآنََِِ خِلوقَِ جداً والعنوآنَِ هذآَِ لِيشدَِ الأعضآءَِ فقطَِ ! . . .
اِلبِعضِ يِقولَِ بأن شَخصِيهَِ م : عبدَِ المِجيدَِ الفوزآنَِ
تِتمآلكَِ بِ الغرورَِ ! والِبعضَِ منهمَِ يدآفعَِ عنهَِ ويِقولَِ مجِيدَِ ليسَِ
بِمغرورَِ والبعضَِ يقولَِ مغِرورَِ ويسِتآهلَِ هُنآ الِجِميعََِ أتفقوَِ بأنهَِ مغرورَِ لمِآذآَ
حتَىَِ اللذوِنَِ يوآيدونهَِ ! أنآ أقولَِ هُناعبِدالمِجيدَِ أنسآنَِ ليسَِ بِ [ المغرور ]
نِعِمَ هذآَِ غيرَِ صحيحَِ !
عبدالمِجيدَِ أنسانَِ من عآلمَِ خآصَِ عبدالِمجيدَِ أنسآنَِ يمِتلكَِ لآَِ
أدريَِ كيفَِ أصُيغها روحَِ رآقيِهَ
نسِتِطيعَِ أنَِ نِقولَِ روحَِ سآميهَِ لآ فِيَ كلآمهَِ فيَِ أيَ برنآمجَِ سوآ عِملَِ
هوَِ بتقديمِهآ أو كآنَِ ضيفَِ فيهآ لآ مِعَ مِعآملتِهَِ
منَِ الآخريِنَِ وِكمَِ قلَِ : ( فِآنآ م زِلتَِ فيَِ بِدآيهَِ الطِريقَِ وأعرفَِ أن جِمهوريَِ هوَِ صآحِبَِ الِفضلَِ عليَِ بعدَِ اللهَِِ
ووِقِفِتهمَِ لنَِ أنسآهآَِ أبداً مآحِييتَِ , وِرغمَِ الِمنآفِسهَِ اِللتيَِ تِشَهدهآَِ الِسآحهَِ إلآَِ أننَِ أكِتشفتَِ فيَِ الِمهرجآنآتَِ الآخِيرهَِ
أن ليَِ جمهوراً خآصاًِ يتآبعِنيَِ ويحرصَِ علىَِ التوآجدَِ فيَِ الأيآمَِ الِلتيَِ أكونَِ حآضراً فِيهآَِ
وِهوَِ جمهِورَِ يِبآدلنيَِ الِحبَِِ وِلآ يمكنَِ أن أخِسرَِ هذآَِ الِجمهورَِ الرآئعَِ و كلِمآَِ رأيتَِ حمآسهمَِِ أزددِتَِ تِعلقاً بهمَِ )
م شآءَِ للهَِ أنسآنَ فيَِ قمهَِ الأخلآقَِ وألتوآضعَِ والأدبْ , هلَِ عبد الِمجيد ِمغرورَِ !
لآ أظنَِ ذآكَِ أبدآَِ ’ ونعِمَِ نِحُنِ وبِ الأخصَِ والديِ يِحرصَِ عِلىَِ الحضورَِ أن كآنَِ هنآلكَِ الِوقت الكآفيَِ لديهَِ للحِظورَِ , عبدالمِجيدَِ نِحنُِ نِحرصَِ وِانِتَِ أخِيَِ تِستآهلِ هِذآَِ الحرصَِ علىَِ روِحكَِ الطيبهَِ لنَِ أتِكلمَِ هُنآَِ كثيراً ! , كِلمِهَِ أخيرهَِ " عبِدَِ الِمجيدَِ اللِهَِ يِثبتِكَِ علىَِ طريقكَِ اللذيَِ سِلكتَهَِ طِريقَِ أعلآمنآَِ الرآقيْ
" الأعلآمِ المحآفظَِ , وِبِ التِوفيقَِ لكَِمَِ دِوماَ أخي ِ *عِبدَِ المِجيدَِ * وِدِربكِمَِ ِملئَِ بِ النجآحآتَِ والأبدآعآتَِ الِمتوآصلهَِ "
_ دِمتمَِ بِحفظَِ اللهَِ ورعآيتهَِ جِميعاً . . .
تِحِيآتيَ "اخوكم : مجيد الفوزان "